على أعـــتــاب هــــواكِ أنخْــتُ نـاقـتي...


وسكبتُ أشواقا من فيض أدمُعي


و رغم البعد لا زال طـيفـك يتـبعـني...


و تُــــحيي ذكراكِ بـالليــل مواجعي

 

فعسى ألــــقاكِ  و الـدرب يـجــمعنا...


و تــؤوبـــي الـى شطي و تـرجعـي..


يوسف القيصر_8-4-2019



تعليقات